ن الحمد لله تعالى، نحمده، ونستعين به، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهدِ الله تعالى فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له؛ وأشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، وبعد:
في هذا التطبيق حاولت أن نتجنب تلك الرسائل التي يتداولها الكثيرون و هي مملوؤة بالكلام السيء و المنافي لديننا الكريم حاولت أن نغير تواصلنا مع بعضنا و نرتقي حتي نكون مسلمين وليس أشباه فقط .
قال صلى الله عليه وسلم: «إن أوثق عرى الإسلام أن تحب فى الله وتبغض فى الله»؛ وتحقيقه في واقعنا هو المقياس الشرعي السديد تجاه الناس بشتى أنواعهم، والحب في الله والبغض في الله هو الحصن الحصين لعقائد المسلمين وأخلاقهم أمام تيارات التذويب والمسخ. فالحب في الله والبغض في الله من مكملات حب الله عز و جل، وحب الرسول صلى الله عليه وسلم، فالإسلام يربط أتباعه برباط الحب الذي يُوجِد المجتمعَ المتحاب، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يعلن عن الوسائل التي تُقوي هذا الحب، وتَزيده .
من علامات كمال الإيمان:
المسلم بحكم إيمانه بالله تعالى إذا أحبَّ لا يحب إلا في الله، وإذا ابغض فلا يبغض إلا في الله، لأنه لا يحبّ إلا ما يحب الله ورسوله، ولا يكره إلا ما يكره الله ورسوله، فهو إذًا بحب الله ورسوله يُحب، وببضغهما يُبغض؛ ودليله في هذا قول الرسول صلى الله عليه وسلم: «من أحبّ لله وأبغض لله، وأعطى لله، ومنع لله فقد استكمل الإيمان».
فضائل المحبة في الله:
أنها من نعم الله على المؤمنين:
فقد امتن الله عز و جل بالتأليف بين قلوب المؤمنين، فقال سبحانه: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آَيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾ [آل عمران:١٠٣].
وقال جل وعلا: ﴿وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ [الأنفال:٦٣].
الحشر في ظل الله عز و جل:
عن أبى هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله يقول يوم القيامة أين المتحابون لجلالى اليوم أُظِلُّهُمْ فى ظِلِّى يوم لا ظِلَّ إلا ظِلِّى».
قال صلى الله عليه وسلم: «إذا أَحَبَّ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيُعْلِمْهُ أَنَّهُ يُحِبُّهُ». وهذا توكيد لهذا الحب، وإعلامٌ للغير به، حتى لا يكون هذا الحب من طرف واحد؛ فالإسلام يشيع الحب بين أتباعه حتى يكون المجتمع متآلفًا.
و يتوفر التطبيق على عدة مميزات :
- المشاركة مع الأصدقاء في الوسائل الإجتماعية
- نسخ الذي أعجبك و إعادة إستعماله
- حفض كل ما أعجبك في المفضلات فقط ضع نجمة أمام النكتة التي تريد
- كل يوم تتوصل بميساج اليوم فقط ضع علامة في الإشعارات الموجودة في الإعدادات
-إختيار الخلفية التي تريد
- التحكم في حجم الكتابة كما تريد
-التحكم في اللون الذي تريد أن تضهر به الميساجات
أحبكم في الله .
免費玩ميساجات حب إسلامية روعة 2015 APP玩免費
免費玩ميساجات حب إسلامية روعة 2015 App
熱門國家 | 系統支援 | 版本 | 費用 | APP評分 | 上架日期 | 更新日期 |
---|---|---|---|---|---|---|
未知 | Android Google Play | 1.1 App下載 | 免費 | 1970-01-01 | 2015-04-22 |