【實用教育app】هل أنت راض عن حياتك؟|最夯免費app-綠色工廠好玩App

هذا الاختبار سوف يمكنك من معرفة مقدار الرضا عن الذات

نصائح :

أخبرني كم مضى من عمرك قف لحظه وأسئل نفسك كم عمرك الآن بعد هذا المشوار من السنين التي قضيتها هل أنت راضي عن حياتك ومسارها واذا لم تكن راضي آما آن الأوان للشروع في عملية التغير الى متى أنت تهوى العيش تحت الحفر آلأ تشتاق صعود القمم أما سئمت من هذه الرتابه التي تحيط بك كأحاطة السوار با لمعصم ما الذي يجعلك تصبر على هذا الوضع ألا يكفي ما مضى؟ فاءذا كنت تهوى أو تنوي التغيير قم من فورك وأحظر ورقة وقلم دون فيها طموحك دون فيا خطواتك التي سوف تنتهجها لتحقق ذالك حدد الوقت لكل بند وأشرع في التنفيذ لا تقل أ ألاآن بعد ما مضى من العمر أقول لك نعم الان لا تهن نفسك أكثر من ذالك فمن يهن يسهل الهوان عليه"""فما لجرح بميت اءيلام

أجعل لحياتك معنى بدل أن تحسد الناس حاول أن تشق طريقك أتعب أجتهد اذا كنت تطلب عزا فأدع تعبا أو فأرضى وأقنع براحة التعب

قم وأنفض غبار الكسل وشمر عن ساعديك وأبداء وتوكل على الله

وتأكد بان لكل مجتهد نصيب وأعلم أن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاوأعلم مان ردود أفعالك عزيزي القاري تعكس مدى ايجابية وسلبية أفكارك فكيف تنظر أنت للأمور اذا كانت نظرتك ايجابيه فاءنه بأمكانك عزيزي القاري أن تحول المواقف لصالحك أما اذا كان العكس فان نظرتك ستكون نظرة المتشائم أي نظرة سوداويه .

قرأت ذات يوم ان أحدى الشركات الخاصه بأنتاج وتسويق الأحذيه أوفدت مندوبي مبيعات الى أحد الدول لدراسة مدى أمكانية فتح منفذ تسويقي رابح لهم وعندما وصلا الى ذالك البلد تلكس أحدهما الى الشركه أن لا فائده من الاستثمار في هذا البلد لان الناس هنا الغالبيه يمشون حفاة

أما الأخر فكتب أنها فرصة سانحه لان الجميع هنا لا يلبسون أحذيه وبشي من التوعيه سوف نغير من سلوكياتهم ويقتنعون وانها لفرصه عظيمه للاستثمار.فأنظر عزيزي الموقف واحد ولكن نظرة كل واحد منهم أختلفت عن الأخر انها الايجابيه فلتكن أنت كذالك أخلع عنك النظارات السوداء ولتكن نظرتك للحياة نظرة تفاؤل صحيح أن اليمون حامض لكن بأمكانك ان تجعل منه عصيرا طيب المذاق .حاول أن تجعل الامور دوما في صالحك حاول ان تكسب من حولك لا تطلب النجاح والفوز لك وحدك حاول ان يكون الكل فائز فانت لن تخسر شي حاول ان تصادق الناجحون اولئك الذين ينظرون للحياة نظرة ايجابية لا تصادق أولئك الذين لا هم لهم الا تكسير المجاديف وتمزيق الاشرعه خوفا من الوقوع في دائرتهم...

بورك في الشباب الطامحين

وفقكم الله والى أن نلتقي نصيحتي لكم لا تضيعوا الوقت في لعن الظلام بل أوقدوا شمعة لتنير لكم الطريق